الطب النفسي الجنسي

إلى أصحاب المعاناة والى كل من يهمه هذا الأمر ….. وإلى كل من يبحث وبصدق عن الراحة والطمأنينة وحفظ الدين

هناك مجموعة مختلفة من العوامل المرضية والفسيولوجية التي قد تؤثر على العملية الجنسية.. ليس كما هو متوقع فإن ثلث المشاكل

الانحرافات الجنسية هى تعبير عن سلوكيات غير طبيعية في الممارسات الجنسية .. ويمكن أن تمتد من سلوك شبه طبيعي إلى سلوك

نبدأ بأن نقول أن النشاط الجنسي ليس أساسيًا للصحة وأن بعض الأفراد يعيشون طويلاً بصحة جيدة بل وحياة ناجحة بدون الجنس،

هنا نعني السلوكيات الجنسية التي تسبب اضطرابًا في النواحي الاجتماعية أو المهنية أو الأكاديمية للإنسان فتجعله ينعزل اجتماعيًا أو يشذ

إن عدم الاستجابة الجنسية أو فقدان الشعور بها مشكلة شائعة، وباستخدام مجموعة من الخطوات السلوكية التدريجية يمكن معرفة ما يؤدي

عسر الجماع وتشنج المهبل المؤلم: كما ذكرنا من قبل فإن الجماع أو الممارسة الجنسية يتطلب امرأة مستعدة فسيولوجيًا للاختراق المهبلي

القذف هو ذروة الرعشة عند الرجال أى هو لحظة الحصول على اللذة النهائية الحادثة في نهاية العملية الجنسية، وذلك عندما

الجنس شئ سئ: مما تعمله الناس من الصغر هو عدم الكلام مطلقًا بل تحريم الكرم عن الأمور الجنسية وكيف نفهمها وما

متلازمة التضخم الكمى الكظرى المذكر: وهي تنتج عن الافراز الزائد لهورمونات الذكورة في الجنين الذي يحمل كروموسومات أنثوية وتعتبر من

ونعني به التوافق بين مكونات دائرة التجاوب الجنسي على مدار وقت الممارسة الجنسية وما قبلها وتشمل الدائرة الرغبة والاستثارة والممارسة

الجفاف المهبلي: يمكن اعتبار أن جفاف المهبل لدى المرأة (أى عدم وجود افرازات أثناء الجماع تسهل دخول قضيب الرجل أو

تباين الجنس ذكر وأنثى من ضروريات الحياة وهام جدًا للتكافؤ والحفاظ على النوع واستمرارية الحياة على وجه الأرض، وفي كل المخلوقات

ضعف الانتصاب: لابد أن نعلم أن هناك فروق واضحة بين الاستثارة الجنسية Arousal  وهزة الجماع أو رعشة الجماع (بلوغ ذروة

إن الإثارة الجنسية هى رد فعل فسيولوجي طبيعي يحتوي على آليات وميكانيزمات فسيولوجية لا تعمل دومًا كما نتوقع منها أن

تتضمن الهوية الجنسية لكل شخص كل الخصائص الحيوية الجنسية من كروموسومات,أعضاء جنسية خارجية وداخلية,هورمونات,غدد جنسية وأخيرا الخصائص الجنسية الثانوية. في الظروف

قبل أن تُكتب التجارب والخبرات التي يمر بها الانسان في مرحلة الطفولة وتأثيراتها المختلفة في تكوين شخصية الانسان البالغ لم تكن

كانت الطبيعة الجنسية دائما ما تشكل بؤره ثابتة من الفضول والاهتمام والتحليل للعقل والسلوك الانساني. لقد بدأت التصورات للسلوك الجنسي من