مكافحة الوصمة والتفرقة تجاه الفصام

أهداف البرنامج

• زيادة الوعى والمعرفة بطبيعة مرض الفصام وعلاجاته.
• تحسين نظرة المجتمع تجاه مرضى الفصام وأسرهم.
• إيجاد الفرص الملائمة وإتخاذ القرارات المناسبة لمكافحة وإزالة الوصمة والتفرقة.

سمات الوصمة:

• لا أحد يشفى من الفصام.
• الفصام مرض ليس له علاج.
• مرضى الفصام خطرون ويميلون للعنف.
• التعامل مع مرضى الفصام معد ويمكن أن يصيب الآخرون بالجنون.
• الذين لديهم فصام كسالى وتافهون.
• الفصام نتيجة لضعف الإرادة والشخصية.
• كل ما يقوله الفصاميون كلام لا معنى له وليس لديهم القدرة على الحديث الجاد.
• الذين لديهم فصام لا يستطيعون إتخاذ القرارات والحديث عن اختياراتهم أو عن علاجهم أو ما يحدث لهم.
• الذين لديهم فصام لا يستطيعون العمل ولا يمكن التكهن والتنبؤ بأفعالهم، كما تتدهور أحوالهم مع الوقت ويزداد مرضهم حتى لا يستطيعون أن يتخذوا قرارات منطقية في حياتهم.

ما هى عواقب الوصمة؟

• التقليل من الفرص والامكانيات المتاحة للعلاج المبكر للفصام ومساندة مرضاه.
• التقليل من البدائل والوسائل المتاحة لمساعدة مرضى الفصام وتذليل مشاكلهم.
• التقليل من فرص العمل والاندماج الاجتماعي.
• التقليل من فرص المساندة الاجتماعية.

علاج الفصام

• تحسين المعلومات وتعليم المرضى وأسرهم بخصوص مرض الفصام وزيادة المعرفة المتاحة عن الفصام.
• مساعدة الأسر على تعلم طرق حل المشكلات وتحسين نوعية التواصل والتفاهم مع المرضى وأسرهم.
• التعامل مع المواقف التي تخلق صراعات مثل التقليل من كثرة النقد وتوجيه اللوم والتدخل الزائد أو السخرية.
• التقليل من التوقعات المستقبلية السلبية.
• زيادة المساندة الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي.
• هناك أدوية خاصة بعلاج مرض الفصام يصفها الطبيب النفسي وتؤدي إلى زوال الأعراض الحادة ويلزم الاستمرار عليها لفترات طويلة يحددها الطبيب للمريض.
• العلاجات النفسية الأخرى مثل العلاج الجمعي والعلاج الأسري وتوليف كل العلاجات ضرورية لإتاحة الفرصة لمساعدة المريض وأسرته.
• برامج التعليم والتدعيم النفسي الاجتماعي تقلل الأعراض النشطة والسلبية للفصام كما تهدف إلى زيادة البصيرة لدى المرضى وتشجع إقدامهم والتزامهم بالعلاج لمنع الانتكاسات وتحسين المهارات التواصلية والاجتماعية وتزود المرضى وأسرهم بالمهارات اللازمة للتعامل مع الضغوط.
  

  ---

تقوم الفرقة السادسة بكلية الطب

جامعة قناة السويس

وتحت إشراف د.إيناس الشيخ مدرس طب المجتمع

بالتعاون مع أ.دمحمد حسيب الدفراوي أستاذ ورئيس وحدة الطب النفسي والأعصاب والمنسق المحلي

بتنفيذ برنامج الجمعية العالمية للطب النفسي

للتقليل من الوصمة والتفرقة تجاه الفصام في الإسماعيلية ومنطقة قناة السويس.