أنت وألزهيمر
علامات الإنذار:
- تدهور الذاكرة بشكل يؤثر على أداء المهام الوظيفية.
- صعوبة أداء الأعمال اليومية المألوفة مثل الطبخ والتسوق.
- صعوبات في اللغة مثل عدم القدرة على إيجاد الكلمة المناسبة.
- عدم القدرة على تذكر أسماء الأشخاص القريبين أو الأشياء المألوفة.
- عدم الدراية بالوقت أو التاريخ أو الأماكن.
- سوء التصرف والحكم على الأمور.
- مشاكل في التفكير والفهم.
- وضع الأشياء في أماكن غير معتادة ونسيانها.
- تغيرات مزاجية سلوكية.
- تغير في الطباع والشخصية.
- التغيرات المخية تبدأ قبل عقود من ظهور الأعراض.
- الوقاية من الألزهيمر أفضل من العلاج حيث يعني ذلك انحسارًا في المرض من حيث الشدة والانتشار.
- الموعد الأمثل للوقاية من ألزهيمر هو الآن.
عوامل الخطورة:
عوامل لا يمكن تجنبها:
- السن.
- التاريخ العائلي للإصابة بالمرض.
- التأثير الوراثي.
- كون الشخص أنثى حيث المرأة أكثر عرضة للإصابة بالألزهيمر من الرجل.
عوامل يمكن تجنبها:
- أمراض القلب.
- الضغط.
- السكر خاصة النوع الثاني.
- السمنة: تزيد احتمال حدوثه للضعف ويزيد لستة أضعاف عند وجود عوامل خطورة أخرى.
- الجلطات المخية: تتسبب في حدوث الدمنشيا الوعائية مما يرفع خطورة الإصابة بالألزهيمر.
- إصابات الرأس.
- ارتفاع مستوى الدهون بالدم.
- زيادة الهوموسيستايين.
تأكد من متابعة:
- وظائف الغدة الدرقية.
- مستوى الهوموسيستايين.
- بعض الأطعمة لها دور في الوقاية من الألزهيمر مثل تلك الغنية بفيتامين ب 12 وحمض الفوليك والأوميجا 3.
- نسبة الدهون: الكوليسترول أكبر من 200، الدهون الجيدة عالية الكثافة أصغر من 50، الدهون السيئة منخفضة الكثافة أكبر من 100، الدهون الثلاثية أكبر من 150.
- السكر ومقاومة الأنسولين: اضبط السكر عند 90 – 110 والهيموجلوبين السكري لا يزيد عن 6.6%.
- في حال وجود احتمال كبير للمرض اختبر نوع APOE لديك.. معدل كتلة الجسم أقل من 25، ضغط الدم الانقباضي أقل من 130 والانبساطي أقل من 90.
تجنب:
- التعرض للسموم والمبيدات والكيماويات.
- إصابات الرأس خاصة لدى الرياضيين كالملاكمين وراكبي الدراجات.
- الاكتئاب.
- استخدام الهرمونات التعويضية عند حدوث أو احتمال حدوث الألزهيمر.
- الأطعمة التي تحتوي على دهون مشبعة أو نسبة عالية من الكوليسترول.
حافظ على:
- تناول الأسماك الدهنية التي تحتوي على نسبة عالية من دهون الأوميجا 3 على الأقل 3 مرات أسبوعيًا.
- تناول 3 أطباق من الخضروات الطازجة يوميًا.
- بعض الفواكه لها دور وقائي.
- كوبين أو أكثر من الشاى الأخضر يوميًا.
- المشى أو الرياضة المنتظمة لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل مثل المشى الجاد، ركوب الدراجات، الجرى، الهرولة، السباحة، التمارين.
- النشاط الذهني مثل القراءة، الكتابة، تعلم اللغات.
- النشاط الاجتماعي: زيارة الأصدقاء، السفر، الأعمال الاجتماعية.
ترجمة د/ محمد شحاتة.
نقلاً عن مجلة (ألزهيمر مصر) عدد يناير 2012-04-10 الجمعية المصرية لرعاية مرضى ألزهيمر (الفشل المخي) وأسرهم
عضو الإتحاد العام للجمعيات الخاصة –
عضو منتدى الكبار للأمم المتحدة – عضو جمعية ألزهيمر العالمية